انغمس في الجمال الهادئ لساعة . ساعة الغوص هذه مستوحاة من الدرجات اللونية الساحرة للبحيرات والشواطئ والخلجان الوردية، وهي تتجلى بجوهر درجات اللون الطبيعة الأكثر رقة، مما يخلق تصميمًا فريدًا حقًا. تتميز هذه الساعة بلون وردي جذاب وحيوي تم تطويره حصريًا لهذه المجموعة، وطباعة رقمية لمياه وردية اللون ساحرة وحيوان عارية الخيشوم Ceratodoris rosacea على ظهر جسم الساعة، حيث تأخذك هذه الساعة على الفور إلى أكثر الأماكن الطبيعية الخلابة في العالم.
ساعة BLUE LAGOON هي ساعة الغوص السابعة التي تنضم إلى مجموعة Bioceramic Scuba Fifty Fathoms. تحتفل هذه الساعة باللاجونات والبيئات المائية المرتبطة غالبًا بالمحيطات. ويتميز بوجود مجموعة متنوعة من درجات اللون الأزرق التي تستحضر الألوان الساحرة للاجونات والألوان المذهلة للمخلوق البحري Tambja Mullineri (تمبجا مولينيري)، وهو حيوان بحري نطاط يعيش في اللاجونات. يزين اللون الأزرق الفيروزي، الذي تم تطويره حصريًا لهذه المجموعة، جسم الساعة المصنوع من مادة Bioceramic والإبزيم المسماري والحلقات، بالإضافة إلى مجموعة من درجات اللون الأزرق الداكنة الموجودة على ميناء الساعة وطوقها. تحتوي الساعة على ميناء ممشط على شكل أشعة الشمس مع طباعة باللونين الأبيض والأزرق ومؤشر للتاريخ بين موضع الساعة 4 و5.
يستمد هذا الموديل طاقته من آلية الحركة الميكانيكية المميزة SISTEM51 لدينا، ويعرض صورة حيوان عارية الخيشوم Tambja Mullineri وصورة لاجون في طباعة رقمية على دوار آلية حركته.
ساعة OCEAN OF STORMS هي ساعة الغوص السادسة التي تنضم إلى مجموعة Bioceramic Scuba Fifty Fathoms. وهي مخصصة لـ Oceanus Procellarum، وهو أكبر بحر قمري أو "بحر" على القمر، حيث يمتد لأكثر من 2500 كيلومتر من الشمال إلى الجنوب.
ولقد كان القمر الجديد، المعروف أيضًا باسم القمر الأسود، مصدر إلهام للون الأسود لجسم الساعة المصنوع من مادة Bioceramic وسوار NATO الذي تم تصنيعه من شباك الصيد المعاد تدويرها. وتتميز الساعة بميناء أسود ومؤشر للتاريخ بين موضع الساعة 4 و5.
ويستمد هذا الموديل طاقته من آلية حركتنا الميكانيكية المميزة SISTEM51، حيث يتميز بصورة حيوان عارية البزاق Okenia Luna ومنطقة Oceanus Procellarum (محيط العواصف) على القمر في طبعة رقمية على دوار آلية الحركة.
احتفاءً بالمياه الجليدية لأصغر محيط على وجه الأرض، يتميز موديل ARCTIC OCEAN برمز خاص على ميناء الساعة ذات اللون البيج الناعم المتباين، وهو عبارة عن ورقة نباتية حمراء ثلاثية الفصوص على خلفية صفراء تتخللها علامة إكس بيضاء. وعبارة "NO RADIATIONS" المكتوبة بخط عريض أسفل الشعار هي إشارة إلى تراث Fifty Fathoms الأسطوري والتاريخ الثري لساعات الغوص في الستينيات من القرن العشرين.
يعد هذا الرمز من التفاصيل المرغوبة بين جامعي الساعات اليوم، وقد استخدمته Blancpain عند إطلاق أول ساعة غوص في العالم بدون راديوم. يتميز Dendronotus Frondosus باللون الأحمر الناري، وهو يضفي ألوانه على سوار NATO المصنوع من شباك الصيد المعاد تدويرها وجسم الساعة Bioceramic وميناء الساعة متدرجة الألوان، كما يظهر في رسم توضيحي جميل على الجزء الخلفي من الساعة المجهزة بآلية الحركة SISTEM51.
موديل PACIFIC OCEAN مستوحى من الألوان النابضة بالحياة للحيوان البحري Chromodoris Kuiteri الموجود في أكبر وأعمق المحيطات الخمسة.
تتميز هذه الساعة بجسم Bioceramic لونه أصفر برتقالي ساطع، وسوار NATO مصنوع من شباك صيد معاد تدويرها، وميناء متدرجة باللونين الأسود والأبيض، وهي مزودة بمؤشر تاريخ بين الساعة 4 و5 وآلية الحركة SISTEM51.
تشيد الظلال الزرقاء العميقة والمكثفة لموديل ATLANTIC OCEAN بالبحار العاصفة والأمواج الهائجة في المحيط الأطلنطي. كان Glaucus Atlanticus هو مصدر إلهام ألوان جسم الساعة Bioceramic، والميناء متدرجة الألوان مع مؤشر التاريخ بين الساعة 4 و5، وسوار NATO المصنوع من شباك الصيد المعاد تدويرها.
يمكن العثور على هذا الحيوان الرخوي الرائع، المعروف أيضًا باسم التنين الأزرق، وهو ينجرف على سطح المحيط الأطلنطي وعلى الجزء الخلفي من هذه الساعة المجهزة بآلية الحركة SISTEM51.
يستحضر موديل INDIAN OCEAN صور المياه الوافرة والمبهرة بفضل جسم الساعة Bioceramic الأخضر، وميناء الساعة وسوار NATO المصنوع من شباك صيد مُعاد تدويرها.
وتؤدي الألوان المتباينة إلى ظهور صور للشعاب المرجانية الوفيرة بالحياة البحرية، بما في ذلك حيوان Nembrotha Kubaryana البحري الذي يمكن العثور عليه في الجزء الخلفي. يزين مؤشر التاريخ بين الساعة 4 و5 الميناء الخضراء المتدرجة لهذه الساعة التي تتميز بآلية الحركة SISTEM51.
احتفاءً بواحدة من أكثر البيئات قسوة على كوكبنا، يتميز موديل ANTARCTIC OCEAN بمؤشر تلامس مائي ثنائي اللون يكشف عن وجود مياه. يقع هذا المستشعر عند موضع الساعة 6 على ميناء الساعة المتدرج باللون الرمادي البارد، وهو ميزة مهمة في ساعات الغوص العسكري، ومن التفاصيل المطلوبة للغاية بين جامعي الساعات القيّمة.
يتميز الجزء الخلفي من هذه الساعة المزودة بآلية الحركة SISTEM51 بصورة Tritoniella Belli التي يشبه شكلها الغامض جبلاً جليديًا تضربه أمواج العواصف. لون جسم الساعة المصنوع من Bioceramic مستوحى من الألوان المخففة للحيوان البحري، وكذلك ميناء الساعة متدرج الألوان، وسوار NATO المصنوع من شباك الصيد المعاد تدويرها.
في العمق: Blancpain X Swatch
تعمق أكثر في الميزات الخاصة لهذه المجموعة الفريدة.
SISTEM51
تم تجهيز الساعات في مجموعة Bioceramic Scuba Fifty Fathoms بآلية الحركة SISTEM51 الميكانيكية من Swatch. تم طرح Swatch SISTEM51 في عام 2013، لتكون آلية الحركة الميكانيكية الأولى والوحيدة التي يتم إنتاجها آليًا بالكامل. تتميز هذه الآلية سويسرية الصنع بعدد 51 قطعة فقط، بما في ذلك برغي مركزي واحد فقط، كما تتميز باحتياطي طاقة يدوم 90 ساعة، كما أنها مضادة للمغناطيسية تمامًا بفضل الزنبرك الشعري المصنوع من Nivachron™، ما يضمن دقتها العالية.
وكما اعتدنا مع Swatch، تكون كل آلية الحركة SISTEM51 مرئية بفضل الجزء الخلفي الشفاف. تتميز جميع الساعات الخمس في مجموعة Bioceramic Scuba Fifty Fathoms برسم توضيحي لواحدة من عاريات الخياشيم الخمسة الرائعة والملونة الموجودة في كل محيط من المحيطات الخمسة. تظهر تلك الحيوانات البحرية في طبعة رقمية على دوار آلية الحركة ما يسمح للساعة بإعادة الشحن تلقائيًا بحركة بسيطة للمعصم.
BIOCERAMIC
قامت Swatch بتطوير مادة Bioceramic وحصلت على براءة اختراع لها، وهي عبارة عن مزيج فريد يتكون ثلثاه من السيراميك المستخدم في صناعة الساعات الراقية وثلثه الأخير من مادة مصنوعة من مصادر حيوية مشتقة من زيت الخروع، ما يؤدي إلى منتج متين للغاية ومقاوم للخدش مع لمسة نهائية حريرية غير لامعة.
تتميز كل ساعة في مجموعةBiocreamic Scuba Fifty Fathoms بجسم ساعة Bioceramic، وإطار وتاج، بالإضافة إلى إبزيم دبوس وحلقات من مادة Bioceramic.
نبذة عن BLANCPAIN
تأسست Blancpain عام 1735 في جورا السويسرية، وتُعرف بأنها أقدم علامة تجارية للساعات في العالم. ووفاءً لتقاليدها في مجال الابتكار، وبعد تعزيزها بعدد لا يحصى من تعقيدات صنع الساعات التي تم اختراعها على مر السنين، فهي تدفع باستمرار حدود صناعة الساعات لنقل هذا الفن إلى مستويات لم يصل إليها من قبل.
لعبت مجموعة Fifty Fathoms دورًا رئيسيًا في تطوير الغطس تحت الماء واكتشاف عالم المحيطات، كما هيّأت Blancpain لإقامة علاقات قوية مع مجتمع المحيطات.